خبر خير
قدمت دولة السويد تبرعاً بقيمة 3.8 ملايين دولار؛ لدعم حقوق الإنسان في اليمن، وبناء القدرات الوطنية، ومساندة منظمات المجتمع المدني الناشطة في مجال تعزيز وحماية هذه الحقوق.
هذا وقد عبرت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان عن شكرها وامتنانها، في تغريدة نشرتها على منصة تويتر، جاء فيها: “شكراً للسويد لتبرعها بمبلغ 3.8 ملايين دولار لعملنا في مجال حقوق الإنسان في اليمن”. وأكدت أنَّ ما قُدِّم من دعم سيساهم في تعزيز حماية حقوق الإنسان في حالات الصراع وانعدام الأمن.
جدير بالذكر أنَّ مكتب مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في اليمن يعمل على دعم المؤسسات الحكومية، ومنظمات المجتمع المدني العاملة في القضايا المرتبطة بالعدالة الانتقالية، والقطاع القضائي، والحقوق المدنية والسياسية، وحقوق النساء والأطفال، وحقوق الجماعات المهمشة، والحق في التنمية، والحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. كما يقوم برصد الحالات الإنسانية، والقضايا الحساسة، وتقديم تقارير عنها، ويدعو للتفاعل معها ومناصرتها.
LEAVE A COMMENT